بحث هذه المدونة الإلكترونية

قضية البدون

من هم البدون ؟ وما هي مشكلتهم؟ هنا محاولة بسيطة لنقل بعض مما يعانية البدون

مناقشة ضاهرة

كل يوم تسمع عن ضاهرة جديدة , كيف تنعامل معها ؟ وكيف نناقش هذه الضاهرة

أعطني حقي ولا تشخصن

عندما تطلب حق تسمع من يحرف مطلبك , كيف يفعل ذالك؟

أقليات

الاقليات في عالمنا العربي لماذا تعاني ؟

هجرة إلى بلد الجوع

هنالك ملاين البشر يهاجرون أوطانهم طلبا للأمن أو لقمة العيش , كم منهم يدخلون جزيرة العرب؟

السبت، 26 مايو 2012

وحدة قلوب

بسم الله

أن لكل إنسان قيم ومفاهيم وأخلاقيات يتمنى أن تعم الأرض وتطبق قوانينها على جميع البشر وهنالك سلبيات يكرهها ويتمنى ان تختفي أو أن يعاقب ويردع فاعلها  هنالك من يعجبه شخص أو يحب شخص ويتمنى أن يحبه باقي البشر  بل البعض يفكر دائما ويحلم ويتخيل  أن يتحقق ما يتمناه , القومية العربية و الوحدة الإسلامية , الاشتراكية  .. ألىخ من الأفكار والقيم التي  كانت تحاول جمع البشرية أو جزء منهم على قوانينها  ومن رأي أنها فشلت أي فشلت في تحقيق أهدافها  بسبب أنها كانت تطبق على شكل قوانين من خالفها عوقب من الصعب ان تفرض على الناس قيم و أخلاقيات  وهي "قناعة" بنسبة لك مهما كانت إيجابية وتنفيذها مفيد للمجتمع ولذالك عدة أمثلة
مثل : "الجمهورية العربية المتحدة " في تلك الفترة التاريخية كان العرب منبهرين من الوحدة المصرية السورية  بغض النظر عن دوافع الوحدة وطريقتها وكان هذا سبب فشلها الوحدة استمرت ثلاث سنوات  ولكن مصر حملت الاسم لعشر سنوات !!

وحدة قلوب
وحدة القلوب هي ما اعتقد أن تكون فعالة على مدا طويل يتم دراستها وتدريسها وشرحها وتوضيحها للمجتمعات قبل تنفيذها أن تكون بقناعة شعبية قبل أن تكون بقناعة سياسية  أن تكون بأهداف سامية قبل  أن تكون إجبارية أو حل من الحلول لـ "مشاكل"
الاتحاد الأروبي أفكاره موجودة منذ خمسينات القرن الماضي ولكن لم يتم رسميا إلا في بداية التسعينات وأعتقد أنها تمت بعد قناعة من المؤسسين

أخيرا
"وحدة قلوب" تغنى بها فنانين وكتاب ومازال يتغنى بها الكثير

22 مايو عيد الوحدة اليمنية الـ22 كان اغرب  عيد مر على اليمن منذ بداية الوحدة وأشدها أسفا   انتحاري فجر نفسه وقتل 96 جندي و النظام السابق يستغل الأحداث  لصالحه  و الحراك الجنوبي ينادي بالانفصال و وحرب قائمه مع القاعدة
و الأحزاب  كلن يغني على ليلاه
هل من وحدة قلوب في اليمن  ؟

شكرا
أحمد النهدي

السوء المتوازن


السوء المتوازن 
السوء من خبث وحقد وكره ونميمه وأستعلاء وكذب والبخل ألخ… هي صفات نرى الكثير من الناس يوصفون بها ولكن القليل من الناس من يعترف بها فلم اسمع يوما ما احدهم يقول لي انا خبيث أو انا كذاب بجديه اما الطريقه الهزليه فهي شي دارج واقصد بالجديه أنه يعترف بهذه الصفه كتعريف موجز عن شخصيته او طريقة تعامله مع الناس فكثير ما نسمع هذه التعاريف الموجزه عندما تسأل عن احدهم ((مارايك بفلان؟)) تسمع الكثير من التعابير الموجزه مثل فلان طيب فلان كريم أوحتى فلان بخيل او نمام ودائما ما يكون الوصف كافيا لسؤالك
أعتقد ان كل البشر يملكون من المساوئ بقدر المحاسن لا يوجد انسان لايحمل شيء من الكره أو الحقد او الخ… وهنا يكمن التوازن توازن في مقدار ما يظهره الانسان من “مشاعر” كردة فعل أتجاه الاخرين وافعالهم وهنا نقطه مهمه أستخدمت في الدعوه الاسلامية “ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ” النحل الايه لم تحدد مقدار ما هو “أحسن” وتركت مجال للموازنة في التعامل                                     أيضا التسويق التجاري وخدمة العملاء من الترحيب وحسن التعامل مع المستهلكين هو توازن وكذالك السوء عندما يصدر من احدهم يقابل بسوء مثل ما يحدث في الشجارات التقليدية فعندما تسألهم “لما تشاجرتم” الكل يجيب هو البادئ أي بدأ بأصدار السوء
بما ان مقدار ما يصدر هو مقدار مايتلقى الانسان من “مشاعر”
هنا اخرج بفكره غريبة
الانسان السيء تلقى الكثير من السوء ماأنتج الشخصية السيئة “بتعبير موجز” عندما أفكر هكذا أجد كل السيئين في العالم ماهم الا ضحايا للمشاعر السيئة يواجهونها في نشأتهم مما أنطبع على شخصياتهم هذا التفكير يفقدني التوازن في الحكم على الافعال أو حتى مسببات الافعال خصوصا عندما تصدر الافعال السيئة من اشخاص “عاديين” أي ليسو مثاليين النبي محمد صلى الله عليه وسلم تلقى الكثير من الافعال السيئة ولم يصدر منه شي سيئ , هتلر لم يشرب الخمر ووصفه الكثير بالرجل الخلوق المؤدب وهو فعل ما فعل
أخيرا
في عالمنا هذا اجد الكثير من الناس يحكمون على بعضهم البعض ويطلقون الصفات الموجزه وعندما تسألهم لما هذا الوصف يذكر لك أفعال عديدة سيئة ولكن ربما لايعلم لما صدرت هذه الافعال أو لما هذا السوء يصدر من الاساس
في هذا الزمن لا يوجد من هو مثالي ولا يوجد من لديه القدره على الموازنة المُحكَمه للمشاعر الصادره منه
فأن رايت من يكرهك لا تبادله الكره ولاكن حاول ان تثبت له انك لاتستحق هذه المشاعر الصادره منه
أليس الحبيب يحاول دائما ان يثبت انه يستحق أن يُبادل حبه بحب
شكرا
أحمد النهدي

صحيفة الحياة “كفاية”


بسم الله
كفاية 
هي حملة لمحاربة  التحرش الجنسي في اليمن على الفيس بوك الحملة جميلة تظهر وعي شبابي وأخلاق حميده واتمنى لها النجاح

الحياةكتبت صحيفة الحياة خبر بعنوان غريب وتكذيبه أمر بديهي بل ان تأكيده يمثل جهل بالمجتمع اليمني وعاداته وتقاليده
الخبر يحكي بعض القصص الفردية عن نساء تعرضن لأتحرش في اليمن
ثم أنتقل الحديث عن الموضوع من قصص فرديه إلى تعميم ضاهرة وأقتبس من الخبر ((وينتشر التحرش الجنسي في اليمن على نطاق واسع، وتشير تقديرات إلى أن 90 في المئة من اليمنيات يتعرضن للتحرش الجنسي من أنواع مختلفة))
((يضع بعض النساء ما بين خيارين أحلاهما مرّ: إما التفريط بشرفهن أو التعرض للبطالة والجوع.))
((وأكدت مصادر متطابقة أن مسؤولين في القطاع الحكومي والخاص يساومون بعض النساء المتقدمات للحصول على وظيفة بهدف أن ينالوا منهن مقابل توظيفهن.))
ثم أستطرد الكاتب في حديثه عن كفاية وحملة شوارع آمنة التي لا يمكنني إلا أن أصفها بالرائعة والجميلة والهادفة
ولكن  لا أعتقد ان  مطلقي الحملات أو أي يمني أو أي شخص ملم باليمن والعادات والتقاليد اليمنية  يرى صدق ومهنية  في حجم التعميم و الارقام المطروحة في ماسبق ذكره في الاقتباسات وقد أُشير انها مجرد تقديرات وليست وقائع موثقة  هذا التعميم مردودً عليه  بكثير من الشواهد والاخلاق حميدة  والوقائع التي يمثلها الشباب اليمني في الداخل والخارج
أيضاأن مثل هذه الارقام تضخم  القضية ولا يمكن ان تخدم الحملة  بل  هي تسيئ إلى الحملة وتفقدها مصداقيتها وهذا التحريف والتضخيم الاعلامي  في أية قضية تطرح اعلاميا  ماهو الا طريقة لنسف أهدافها  لأنه ينهك النقاش في أمور جانبية مثل الارقام بدلا عن النقاش في حلول  و وسائل  معالجه لأي قضية تطرح في الاعلام
وللأسف أن مثل هذه التحريفات المراد بها خدمة ودعم  ”حملة توعوية” لا تعود بالنفع للحملة
مثالالدكتور محمد السعيدي دكتوراة في اصول الفقه جامعة ام القرى في المملكه العربيه السعودية
ذكر في تغريدة له على حسابه في موقع تويتر 
_ فمن رأي أن الخبر أو المقال أستخدم في موضوع أخر وأُخرج عن هدف طرح الموضوع  الاوهو “كفاية”
أخيرا
أن الكثير من الاعلاميين اليوم يواجه صعوبات في أستيعاب  الاعلام التفاعلي  صحفياَ كان او مرئياَ  فلم تعد المادة الاعلامية مجرد رساله تصل للمتلقي  بل أصبحت المادة تفاعلية ولا يقل تفاعلها عن التفاعلات الكميائية خطرا  بحسب المتلقي للمادة الاعلامية

وما حدث في قضية “الجيزاوي”   بين مصر والسعودية وقضايا أخرى  كان مثال
 عن خطر التحريف أو التضخيم أو الاستغلال في الاعلام
أتمنى ان لانرى المزيد من المستغلين والمسئين لقضايا ومطالبات مشروعة ومهمة عن طريق الخطأ أو لهدف زيادة القراء أو المتابعين وعلى المتلقي أن يضع  أحتمالات  الخطأ والصواب قبل الاندفاع خلف الخبر.
تنويه
الصحيفة عدلت العنوان  إلى ((ضحايا التحرش في اليمن… صفحات الانترنت ملاذهن الأول))  وتم تعديل الخبر وأزالت الارقام الكاذبة أترك ما سبق للفائده
شكرا
أحمد النهدي

الرأسمالية وتقنين الحرية



كـتعريف مبسط الرأس مالية هي الحرية التجارية المطلقة فيما لا يتعارض مع “القانون” كتجارة المخدرات

حرية ؟  قانون؟
هنا يكمن التساؤل في من يضع القانون برأيي فأن من يضع القانون هو المنتج للسلع الاستهلاكية والمنتج دائما مايحرص على إرضاء المستهلك ومن هذا أقول أن من يضع قوانين النظام الرأس مالي هو التفاعل بين قوى العرض وقوى الطلب وتختلف القوانين الاقتصادية باختلاف حدت التفاعل بين قوى العرض والطلب في العالم  وكما هو واضح أن هنالك أاختلافات في القوانين من دولة لأخرى  والاختلافات تحددها عدة عوامل سأذكر بعضها
1. المعارضة للمذهب الرأس مالي
وتتمثل المعارضة في الأديان السماوية التي تعتبر النظام ما هو ألا ألحاد مطلق,  أيضا الضغوط الشعبية من الطبقة العاملة والفقيرة
وأيضا المؤسسات الخيرية  أو الغير ربحية  والمعارضين لتطبيق النظام في القطاع الطبي  بل يؤكد المعارضون للنظام الرأسمالي أن الرأسمالية تعد من أشكال العنف. وأن الاقتصادات الرأسمالية تحتاج إلى الحروب والأزمات السياسية حتى تستطيع أن تنتشر وتتوسع بصورة أكبر.
2. الملكية الفردية لعناصر التفاعل بين قوى العرض وقوى الطلب
هذا يتمثل في  احتكار  المنتج من قبل المصنع أو وكيل البيع في الدولة  أيضا محدودية المستهلكين لبعض المنتجات كمواد الخام الأساسية في الصناعات الكبرى  أو امتلاك سلطة السيطرة على اقتصاد دولة كاملة
3. إضعاف حافز الربح
يعد حافز الربح في النظام الرأسمالي هو الدافع الأساسي لزيادة وتحسين الإنتاج  لكن الحد من نسبة الأرباح يتمثل بقوانين  الحكومات التي تفرض الضرائب على المستوردين والمصنعين  والمصارف في محاولة للاستفادة من العملية التجارية  أيضا قوانين المنافسة للحفاظ على المنافسة الشريفة  وأيضا القوانين التي تحد من حرية الادخار مثل الزكاة وفرض المشاركة في خدمة المجتمع    وأيضا فوائد دعم الاستثمار الخارجي  وأيضا فوائد الإقراض والتسهيلات المصرفية 
4. المخاطرة والضمانات
الربح في النظام الرأسمالي يسمى عائد المخاطرة  فالقوانين التجارية الموضوعة من قبل الدول  تحدد حجم المخاطرة  فكلما زادت الربحية زادت مخاطر الخسارة   وكلما زادت قوة الضمانات قّــلـت الربحية  مثلا الأزمة الاقتصادية  التي مازالت بعض الدول تعاني من تأثيراتها
أخيرا

عندما نعود إلى ما سبق (( الرأسمالية هي الحرية التجارية المطلقة)) ما هو إلا تعريف خاطئ  بل هي نظام تجاري   يديره  طرف ما بقوانين وضغوط صنعها الإنسان ولم تكن عمليه طبيعية تتمتع بالحرية المطلقة  كما هو مزعوم  بل بالنظر إلى أكبر المتأثرين من الأزمة الاقتصادية  هي الدول والمجموعات التجارية  المعتمدة على هذا النظام بشكل أساسي  في اقتصادها  وكانت تتصدى للمعارضين و أسباب معارضتهم للنظام بأعذار و إغراءات مالية  وتنمية سريعة  والسيطرة على إدارة الحركة المالية العالمية
وبما أن العالم العربي والإسلامي يعيش حاله من التغير السياسي والثقافي يجب علينا أن ننظر  إلى أمكانية ضم الاقتصاد  إلى موجة التغير  وأعتقد أن العرب والمسلمين يملكون المقومات اللازمة لذالك


شكرا

التهجين الانساني


بسم الله
هل في وقتنا الحالي تهجين أنساني أو بشري سواء أخلاقيا أو ثقافيا؟
برأي نعم هناك مثل هذا  وقد يكون موجود ومتمثل في بعض الناس من غير علمهم أو ملاحظتهم أو اهتمامهم بهذا الشيء.
كيف تكون سمات من يحمل هذه الصفة “مهجن” ؟
أعتقد أن أي إنسان يحمل أكثر من ثقافة أو أكثر من مجموعة عادات وتقاليد أو تربى وترعرع في أكثر من بيئة
سواء كانت الاختلافات جغرافية أو سياسية أو ثقافية
اختلافات؟
 الذي تهمه الاختلافات بين الناس هو  انسان عنصري >رأي .
مثال
أأسف على هذا المثال ولكن أتمنى إيصال فكره
البغل >>حيوان مهجن
البغل لا يعتبر حصان مع أن أمه فرس ! ولا يعتبر حمار مع أن أبوه حمار !
فهو بذالك يواجه نوعين من العنصرية فلا أصل له ولا يقبل أحد والديه الاعتراف به كنسل

التهجين

باعتقادي أن التهجين الإنساني قديم جدا  بقدٍم الصٍدام الحضاري , آن ذاك كان يصعب جدا على البشر تقبل بعضهم البعض فكريا وعرقيا وسياسيا وعلى ذالك دلالات كثيرة من حروب وقتل وتشريد وتهجير الكثير من البشر, كان سببها مجرد “اختلافات” فكان هذا الصٍدام له نتائج منها التهجين الإنساني وتمثل ذالك في الهجرة  والفرض والطمس الثقافي فهنالك من تعمد فرض ثقافته على الآخرين وهنالك من حاول طمس ثقافة الآخرين  مثال ذالك ما يواجهه العالم الإسلامي والعربي من غزو فكري و نحن نسمع عن الغزو الفكري منذ نشأتنا !!

إن كنا نواجه منذ زمن بعيد غزو فكري فهل أتنصرنا أم انهزمنا؟

من الصعب الإجابة على هذا السؤال بصيغة الجمع لأنه لم يواجه هذا الغزو فريق واحد بل كانت الاختلافات الموجوده في العالم العربي والإسلامي  عوننا للغزو الفكري
والمقصد أن الغزو تأثر منه  الكل فهنالك من كان الغزو سببا في انحرافه  بعيدا عن المجموعة “العرب والمسلمين”
وهنالك من كان الغزو سببا في تطرفه عن منهج المجموعة
و هنالك من يرفض “الانحراف والتطرف”
هذا الأخير هو الأكثرية في المجتمعات العربية والإسلامية  من الوسطيين دينيا والمتمسكين بالعادات و التقاليد  الشعبية والوطنيين  وصراعهم مع  ”الانحراف والتطرف”  كان سببا في خلق المزيد من التقسيمات
تقسيمات؟
التقسيمات هي نظرة عنصرية للأمور  كمن يقسم الناس سياسياً أو مذهبياً أو عرقياً أو قبلياً أو حتى ثقافياً
فأصبح هنالك أنواع كثيرة  للـ  ”مثقف”  حسب التوجهات والسلوكيات
المُهجن
المُهجن كان  ناتج عما سبق ذكره من كل أنواع الصدامات والصراعات والتأثير الخارجي والتقسيمات

مثلا؟

مسلم متطرف , سياسي متدين , ثقافة شعبية ,  أفريقي عربي
هذه  بعض الأمثلة على التهجين وهنالك الكثير والكثير من الامثلة
أين المشكلة؟
المشكلة تكمن في كيف ننظر  للمهجن  وعدم تقبل الأطراف المسببة لعملية التهجين  لنتائج العملية  مثلا التطرف والارهاب لايستطيع أحد أن ينكر  كيف صنعنا  الفكر المتطرف  أو  المتعصب سياسيا أو حتى رياضيا

وأخيرا

وأخيرا أود أن أقول لكل مهجن وأنا منهم : يجب أن تؤمن بنفسك وبالطاقة الإنتاجية التي بداخلك ولا تحاول  أن تــذّوب شخصيتك الفريدة لتحولها  إلى أحد الأطراف المنتجة لشخصيتك  لأنك أفضل ما في الطرفين والنتيجة الصحيحة للعملية وأدرك أنك مهما حاولت تغير نـفسك لن يتقبلك الآخرين  وأن تقبلك ستكون نسخة مشوهة عنه  بل أثبت للكل انك مميز  واثبت لهم أيضا أنه ممكن أن نخرج من الصراعات بشي إيجابي غير الفوز في الصراع

شكرا