يحزنني عدم التفاعل مع التدوينة الأولى وكل من تفاعل عبر عن عجزة لتقديم شيء في
هذا الشأن كنت أتمنى أن اكتب في هذا الجزء عن بعض الأفكار التي ستخدم القضية
ونناقش وسائل تفعيل هذه الأفكار وكنت أتمنى أن احصل على المزيد من التفاعل من
المواليد خصوصا ومن القراء عموما
لا يكفي ما يتعرض له المواليد من تميز عنصري ولا يكفي ما يتعرضون له من قهر وظلم ,
بل زاد عليهم الضغط بعد تخاذل المجتمع في قضيتهم العادلة وزاد عليهم بعض المرضى
بالقذف والتخوين والعمالة , وعدم اعتراف
الدولة بهم أو بما يعانونه حتى بعد الضغط الإعلامي المهول تم تخدير البعض منهم
بوعود كاذبة...